كتب حازم مطر
تعاقد الاستاذ الدكتور محمد زكي ابو النصر علي كتابه العدالة الاجتماعية مع دار الفيروز للنشر والتوزيع والتي ستشارك في المعرض الدولي للكتاب بالقاهرة في صالة ٢ ، حيث حرصت دارالفيروز كما تحرص دائما لاختيار موضوعاتها ومؤلفيها وكتابها وذلك ايمانا منها بحق القارئ وعميل دار الفيروز.
وجاء كتاب العدالة الاجتماعية في وقت قد تكون بعيدة عن الميدان او اصبحت مشكلة بحثية للعديد من التخصصات في العلوم الاجتماعية والانسانية مثل الخدمة الاجتماعية والعلوم الاجتماعية السياسية وعلم الاجتماع السياسي وبصفة خاصة ان العدالة الاجتماعية مفهوم فلسفي يصعب قياسه من تخصص واحد دون التخصصات الاخري كدراسات بينية.
وهذه عادة الاستاذ الدكتور محمد زكي ابو النصر الذي يركز في كتباته العلمية كما عهدنا ذلك علي قضايا الساعة واهتمامات الرأي العام في ضوء تخصصية العلم، وفي تلك المناسبة وعد سيادته انه لا يغيب كثيرا وانه بالفعل قيد كتابة مؤلف علمي جديد لكنه لم يعلن علي اسمه وقال انه سيتم الاعلان عنه في الوقت المناسب.
جاءت تلك الاحداث في تزامن مع التطورات الحديثة التي اثرت بالفعل علي القراءة واقتناء الكتب في وجود سهولة الاقتباس من علي مواقع الانترنت، لتصبح قضية القراءة والاضافات العلمية قضية كبيرة لعواقبها الجسيمة.
في نهاية الامر نريد مذيدا من العلم ومذيدا من كتابات العلماء
تعاقد الاستاذ الدكتور محمد زكي ابو النصر علي كتابه العدالة الاجتماعية مع دار الفيروز للنشر والتوزيع والتي ستشارك في المعرض الدولي للكتاب بالقاهرة في صالة ٢ ، حيث حرصت دارالفيروز كما تحرص دائما لاختيار موضوعاتها ومؤلفيها وكتابها وذلك ايمانا منها بحق القارئ وعميل دار الفيروز.
وجاء كتاب العدالة الاجتماعية في وقت قد تكون بعيدة عن الميدان او اصبحت مشكلة بحثية للعديد من التخصصات في العلوم الاجتماعية والانسانية مثل الخدمة الاجتماعية والعلوم الاجتماعية السياسية وعلم الاجتماع السياسي وبصفة خاصة ان العدالة الاجتماعية مفهوم فلسفي يصعب قياسه من تخصص واحد دون التخصصات الاخري كدراسات بينية.
وهذه عادة الاستاذ الدكتور محمد زكي ابو النصر الذي يركز في كتباته العلمية كما عهدنا ذلك علي قضايا الساعة واهتمامات الرأي العام في ضوء تخصصية العلم، وفي تلك المناسبة وعد سيادته انه لا يغيب كثيرا وانه بالفعل قيد كتابة مؤلف علمي جديد لكنه لم يعلن علي اسمه وقال انه سيتم الاعلان عنه في الوقت المناسب.
جاءت تلك الاحداث في تزامن مع التطورات الحديثة التي اثرت بالفعل علي القراءة واقتناء الكتب في وجود سهولة الاقتباس من علي مواقع الانترنت، لتصبح قضية القراءة والاضافات العلمية قضية كبيرة لعواقبها الجسيمة.
في نهاية الامر نريد مذيدا من العلم ومذيدا من كتابات العلماء